فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ (49) (المدثر) أَيْ فَمَا لِهَؤُلَاءِ الْكَفَرَة الَّذِينَ قِبَلَكَ مِمَّا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ وَتُذَكِّرهُمْ بِهِ مُعْرِضِينَ . http://www.azizmutairi.com//t-74-1-49.html